منوع سعودي

اعراب قصيدة دمشق للصف الثامن

اعراب قصيدة دمشق للصف الثامن، لقد قدم الشاعر السوري عبدالله يوركي الحلاق عدد من القصائد و كان من أبرزها قصيدة دمشق التي تغنى فيها و كأنها معشوقته و نادى فيها بالحب و العروبة و قد حازت على اعجاب كافة عشاق الشعر و الشعراء حيث في مقالنا هذا اليوم سوف نقدم لكم أهم المعلومات و التفاصيل حول قصيدة دمشق و نقدم لكم كلماتها كاملة

قصيدة دمشق للشاعر عبدالله يوركي حلاق

ناداك صوت من دمشق محبب
فاسمع فدقات القلوب ترحب
وانزل على بلد يعطر ذكره
فخر بأنفاس الخلود مطيب
فتحت لك الفيحاء قلب موله
حر وقلب الحر لا يتقلب
فانهل من الحب المصفى إنها
للحب نبع خير لا ينضب
رفت على العاني حمائم عطفها
فكأنها أم تحن وتحدب
الق العروبة في وجوه شبابها
يزهو فيختال الزمان ويطرب
من كل أروع لا تلين قناته
لآن الحديد له ودان المطلب
الشام في كف العروبة صارم
يلقى جموع الظالمين فيضرب

من هو صاحب قصيدة دمشق

وهي تعود للعظيم نزار قباني هو شاعر ودبلوماسي سوري مشهور ولد في 21 مارس 1923 وتوفي في 30 أبريل 1998 وكتب قصائد شعرية رومانسية وغزلية تعبر عن مشاعر الحب والعلاقات الإنسانية وكان له دور كبير في تطوير الشعر العربي الحديث ومعروف بقصائده التي تجمع بين الجمالية والعمق العاطفي.

اعراب قصيدة دمشق للصف الثامن

“دمشق”: اسم موصول مرفوع بالضمة القلبية وهي مبتدأ.
“قلبي”: اسم مضاف ومجرور بالكسرة الظاهرة، وهو مضاف إلى “دمشق” متعلق به.
“معلق”: فعل مضارع منصوب وهو خبر لفعل محذوف تقديره “أنا” محذوف.
“بمشتهى”: جار ومجرور بالكسرة الظاهرة، وهو مضاف إلى “معلق” ويعبر عن مكان تعلق القلب.
وعيناك”: مبتدأ مرفوع بالضمة القلبية، وهو مضاف إلى “ماء”.
“من”: حرف جر يعرب مع “نجمٍ” كمضاف إليه.
“نجم”: خبر مرفوع بالضمة القلبية، وهو مضاف إلى “ماء”.
“درت “: فعل ماض مرفوع بالضمة القلبية والتاء المثناة المذيلة، وهو خبر لـ “عيناك”.
“حواء”: مضاف إليه ومجرور بالكسرة الظاهرة، وهو مضاف إلى “نجم”.
“بماء”: جار ومجرور بالكسرة الظاهرة، وهو مضاف إلى “درت”.

 

 

 

قصيدة دمشق هي واحدة من القصائد التي ألفها الشاعر العربي نزار قباني هذه القصيدة تتغنى بمدينة دمشق وتعبر عن حب الشاعر العميق لهذه المدينة السورية الجميلة.

السابق
يلا شوت رابط مشاهدة مباراة الكويت والبحرين بث مباشر اليوم بدون تقطيع
التالي
نوتة النشيد الوطني السعودي سارعي للمجد والعلياء

اترك تعليقاً