يوسف مازن نشر أيضًا بيانًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أقر بالفيديو وأعرب عن أسفه إزاء أي إزعاج قد نجم عنه.
لم تتخذ أي إجراءات قانونية ضد هدى عادل أو يوسف مازن، ومع ذلك، أثر الفيديو بشكل سلبي كبير على سمعة هدى عادل، حيث فقدت العديد من متابعيها على منصات التواصل الاجتماعي وتعرضت لانتقادات حادة من الجمهور.
يُعتقد أن الفيديو تم تسريبه بواسطة صديقة هدى عادل، وتم اعتقالها واحتجازها للتحقيق.
تستمر التحقيقات في الفيديو، وقد أثارت هذه الحادثة نقاشًا حول مسائل خصوصية المشاهير ومشاركة مقاطع فيديو حميمة على وسائل التواصل الاجتماعي.
مرتبط